مغرب الغد

تم تنظيم مسابقة مغرب الغد لفائدة جميع التلاميذ وتلميذات الجذع المشترك بالتعليم الثانوي التأهيلي من طرف اللجنة الخاصة بالنموذج التنموي ووزارة التربية الوطنية والتكوين المهني والتعليم العالي والبحث العلمي، ويجب تحرير موضوع انشائي لا يقل على ألف 1000 كلمة ويحتوي على مقدمة عرض وخاتمة يمكن الاطلاع من هنا على استمارة التسجيل في مسابقة مغرب الغد.

مسابقة مغرب الغد جذع مشترك

يفتح باب المشاركة في مسابقة مغرب الغد “أفق” ويمكن ملأ الاستمارة من خلال المنصة الإلكترونية أفق ofok.men.gov.ma ابتداء من اليوم الخميس 02 أبريل 21 الى غاية 12 أبريل 2020، في وجه التلميذات والتلاميذ الجذع المشترك بالثانويات التأهيلية العمومية والخصوصية بالمغرب والمتمثلة فيما يلي:

• جذع مشترك علمي.
• جذع مشترك مهني فلاحي.
• جذع مشترك مهني خدماتي.
• جذع مشترك مهني صناعي.
• جذع مشترك مهني تكنولوجي.
• جذع مشترك التعليم الأصيل
• جذع مشترك الآداب والعلوم الإنسانية.
• الجذع المشترك العلمي – خيار إسبانية.
• الجذع المشترك العلمي – خيار إنجليزية.
• الجذع المشترك العلمي – خيار فرنسية.
• الجذع المشترك للآداب والعلوم الإنسانية – خيار إسبانية.
• الجذع المشترك للآداب والعلوم الإنسانية – خيار إنجليزية.
• الجذع المشترك للآداب والعلوم الإنسانية – خيار فرنسية.

يمكن الاطلاع على جميع شروط المشاركة في المسابقة من هنا والتي يجب احترامها والاطلاع على المعايير الخاصة بالموضوع من هنا.

تلاميذ الجذع مشترك

باعتبار أن الشباب ثروة البلاد الحقيقية والتي تمثل الركيزة الأساسية للرأسمال البشري، وانطلاقا من التجارب الشخصية للشباب فهم مطالبون بإعطاء آرائهم في مستقبل المغرب أي مغرب الغد وفي جميع العمليات التي يجب القيام بها من أجل التطور والنماء في جميع المجالات.

وفي الوقت الراهن يعرف العالم تغيرات كبيرة، وهذه التغيرات تشكل فرص يجب الاستفادة منها وتحديات تفرض على المغرب رفعها، ونذكر من بين القضايا التي تشكل تحديات كبيرة: التطور التكنولوجي الحديث والمتسارع، التغيرات المناخية التي تشكل تحد جد هام، العولمة وأثارها القيم والعيش الكريم، الأمن الغذائي والأمن الصحي، تكافئ الفرص في التعليم والشغل …

باعتبار كل التحديات التي سبق ذكرها والتغيرات التي يعرفها العالم وانطلاقا من محيط التلميذ(ة) يقوم المشاركون في مسابقة مغرب الغد بكتابة موضوع باللغة العربية أو الأمازيغية أو الفرنسية أو الإنجليزية أو أي لغة أجنبية، يتضمن تصور التلميذ(ة) لمغرب الغد الذي يرى أنه يمكن تحقيق جميع طموحته وأهدافه المستقبلية.